يعقد مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، مناظرة سياسية تحت عنوان "الدستور أولاً أم الانتخابات؟"، الأحد القادم، بعد زيادة حالة الجدل بين القوى الوطنية حول أولويات الفترة الانتقالية نحو التحول لنظام ديمقراطى التى تعيشها مصر منذ نجاح ثورة 25 يناير فى الإطاحة بالرئيس السابق.
يشارك فى المناظرة التى تكشف حالة الجدل بين القوى الوطنية حول إصدار الدستور أم إجراء الانتخابات، ويديرها الناشط الحقوقى بهى الدين حسن مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، كل من أبو العلا ماضى رئيس حزب الوسط، ود.أحمد أبو بركة القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، ود.محمد نور فرحات الفقيه الدستورى وأستاذ القانون بجامعة الزقازيق، ووائل نوارة القيادى بحزب الجبهة الديمقراطية.