تلك هى الكلمات التى غنيتها مطلع العام الحالى عندما حدثت جريمة كنيسة
القديسين بالإسكندرية، وأعود من جديد لاغنيها بعد أحداث إمبابة. أقدمها إلى
أرض الكنانة ومصر الوحدة الوطنية التى طالما انكسرت على أراضيها كل
محاولات الفتنة.

مصر التى أعيش فيها منذ 12 عاما لها فى قلبى مكانة
خاصة فهى وطنى الثانى ودينها فى رقبتى لا يمكننى نكرانها، فهى سبب شهرتى
واحتضنت موهبتى وأشعر فيها بالأمن والامان.. لم أشعر يوما بها باى تفرقة
داخلها بين ابناء شعبها بل هم دائما على قلب رجل واحد وهو ما تجسد فى ميدان
التحرير وقت الثورة.

لك الله يا مصر العروبة وحماك دائما وأبدا من كيد الاعادى ومخططاتهم الابليسية.

من مدونة «ليك وحدك» سامو زين