بالفيديو رابطة محبي وعشاق الاهلي في فلسطين تكرم والده اللاعب محمد عبد الوهاب

خاص: الأهلي يهدد محمود سمير "الاتحاد" بالسجن..ومصيلحي يتوسط لإنهاء الأزمة

بات محمودسمير لاعب الاتحاد السكندري الحالي والأهلي السابق مهددا بدخول السجن بعدأن طالبه مسئولو الأهلي بحقوقهم المالية المتأخرة عند اللاعب، وقاموا برفعقضية لاسترداد هذه الأموال وتم الحكم فيها ضد اللاعب بالحبس.

وتعودتفاصيل القصة عندما انتقل اللاعب من الترسانة إلى الأهلي، وفي هذا الموسمأعطى له الأهلي ما قيمته 25% من إجمالي قيمة عقده لمدة أربع سنوات ونصفوكان قيمة ما تقاضاه يساوي 650 ألف جنيه، ولوائح الأهلي تحتلف عن لوائحبقية الأندية حيث تقوم الأندية الأخرى بدفع 25% من قيمة السنة الأولى فقطفي عقد اللاعب.

وقام اللاعب بالتوقيع على شيكات بباقي نسبة الـ25%عن الأعوام الباقية دون الموسم الأول وهو ما يساوي 450 ألف جنيه، وهو مايطالب به الأهلي حالياً.

ومن جانبه أكد اللاعب أنه قام بالتنازلللأهلي عن مبلغ 100 ألف جنيه عند انتقاله من الأهلي للاتصالات - حيث تركالأهلي بعد الموسم الأول-، حيث كان الأهلي يريد مليون جنيه بينما عرضالاتصالات 900 ألف فقط، وقمت بالتنازل عن 100 ألف جنيه كاملة للأهلي منمستحقاتي، بالإضافة إلى مبلغ 50 ألف جنيه هي قيمة مكافأة بطولة إفريقياالتي شاركت فيها.

وأضاف اللاعب أن إجمالي ما تقاضاه في الأهلي هومبلغ ال650 ألف جنيه قيمة ال25% من العقد، وتنازلت عن 150 ألف جنيه،ويطالبني الأهلي أيضا بسداد مبلغ 400 ألف جنيه أي أن الموسم الذي قضيته فيالأهلي لا يتعدى قيمته 100 ألف جنيه فقط..فهل هذا يعقل؟!

وكانالأهلي قد رفع قضية ضد اللاعب يطالبه فيها بمستحقاته المالية، وحكمتالمحكمة غيابيا ضد اللاعب لأنه لم يتم إبلاغه بموعد الجلسة أو ان هناكقضية من الأساس.

ومن جانبه وعد محمد مصيلحي رئيس الاتحاد السكندرياللاعب بالتوسط لدى محمود الخطيب نائب رئيس الأهلي ومسئولي الفريق الأحمرلحل هذا الموضوع نهائيا.

» خاص - الاتحاد السكندري يطلب المساوة بالأهلي والزمالك .. والمقاصة يهدد بتصعيد الأزمة
» عبد الله جورج يتوسط لإنهاء أزمة تجديد عقد فتح الله
» شداد: طالبت زاهر بالاعتذار عقب الحادثة مباشرة لإنهاء الأزمة ولو تم لتفادى العقوبات
» محمود بكر : لابد من تدعيم الاتحاد السكندرى..ونوبة بكاء لشباب الاتحاد بعد الهزيمة
» سمير زاهر : حان الوقت لإنهاء أزمة مصر والجزائر وجلسة أخوية مع روراوة تنهى الموقف